مسؤول إماراتي للسعوديين: من يستحي من العلمانية فليذهب إلى “داعش” لتخرجه من الظلمات إلى النور

 مسؤول إماراتي للسعوديين: من يستحي من العلمانية فليذهب إلى “داعش” لتخرجه من الظلمات إلى النور
مسؤول إماراتي للسعوديين: من يستحي من العلمانية فليذهب إلى “داعش” لتخرجه من الظلمات إلى النور

مسؤول إماراتي للسعوديين: من يستحي من العلمانية فليذهب إلى “داعش” لتخرجه من الظلمات إلى النور

أعرب مدير عام شركة أبو ظبي للإعلام الحكومية، ورئيس تحرير موقع “24” الإخباري، علي بن تميم، عن تأييده لتصريحات السفير الإماراتي في واشنطن، يوسف العتيبة الذي اعتبر بأن الهدف الأساسي لدول حصار قطر هو التحول لدول علمانية، وهو ما أثار موجة غضب لدى السعوديين الذي انتفضوا منددين بهذه التصريحات، مؤكدين بانه لا يحق لأي كان الحديث باسمها.
 
 
 
وقال “ابن تميم” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:”من يستحي منالعلمانية فليذهب لينضم إلى داعش التي يمكن أن تخرجه من الظلمات إلى النور، ستظل العلمانية ملاذا للعقلاء في هذا الخراب والإرهاب”.
 

علي بن تميم   
@3litamim

من يستحي من العلمانية فليذهب لينضم إلى داعش التي يمكن أن تخرجه من الظلمات إلى النور، ستظل العلمانية ملاذا للعقلاء في هذا الخراب والإرهاب ..:

9:37 PM - Jul 31, 2017
 
 1,763 Replies    
 577 Retweets    
 451 likes

Twitter Ads info and privacy

 

 



 

 

وأضاف في تدوينة أخرى مشيدا بتصريحات “العتيبة”: “حديث يوسف العتيبة، حديث سفير يتقن التفاهم مع الرأي العام الغربي، حديث فكري علماني متحضر، لكن الجزيرة تريد الشعبوية الزائفة على حساب الحقيقة”.

View image on Twitter


 

علي بن تميم   
@3litamim

حديث يوسف العتيبة، حديث سفير يتقن التفاهم مع الرأي العام الغربي، حديث فكري علماني متحضر، لكن الجزيرة تريد الشعبوية الزائفة على حساب الحقيقة

9:08 PM - Jul 31, 2017
 
 89 Replies    
 158 Retweets    
 95 likes

Twitter Ads info and privacy

 

 



 

 
وكان “العتيبة” قد كشف عن مضامين ما يجول في صدور دول الحصار مؤكدا بأن خلاف هذه الدول مع قطر “فلسفي” أكثر منه دبلوماسي.
 
 
 
وقال “العتيبة” خلال مقابلة على قناة “PBS” الأميركية، أن الخلاف مع قطر فلسفي أكثر منه دبلوماسي: “إن سألت الإمارات والسعودية والأردن ومصر والبحرين ما هو الشرق الأوسط الذي يريدون رؤيته بعد 10 سنوات من الآن، فسيكون متعارضاً في الأساس لما أعتقد أن قطر تريد رؤيته بعد 10 سنوات من الآن. ما نريد أن نراه هو حكومات علمانية مستقرة مزدهرة وقوية.”